أعلنت بلدية الليث نجاح جهودها في إزالة تداعيات الأمطار التي هطلت على المحافظة أخيراً، مؤكدة أنها أزاحت 95% من الآثار بعد 48 ساعة من موجة السيول، إضافة إلى تنظيف الشوارع وإزالة 80% من المخلفات، مؤكدة إزالتها الضرر الناتج عن المستنقعات المجاورة لسوق الشاطئ مع الاستمرار في أعمال الرش، إضافة إلى معالجة الشوارع في المحافظة والمساهمة في انسيابية الحركة المرورية.
وأكدت البلدية تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «توقف المطر ومكث الخطر» في (2/4/1440هـ) أنها نسقت مع المحافظة والجهات ذات العلاقة كافة بمجرد ورود تحذيرات بهطول الأمطار، للوقوف على المواقع الحرجة مع التأكيد على حماية الممتلكات الحكومية وشركات المرافق الخدمية من خلال إنشاء مصدات حولها، لأن السيول المنقولة كانت أكبر من أن تحتويها مجاري الأودية داخل المدينة.
وأشارت البلدية إلى أنها استعدت وتأهبت للأمطار وفق آلية مدروسة لمواجهة الأزمة من كوادر بشرية وآليات ومعدات، واضعة خطة متكاملة لآلية عمل فرقة الطوارئ في البلدية، تعتمد على معالجة المساكن المتضررة من السيول، وتحديد أولويات معالجة المواقع الحرجة والمتضررة، وسحب المياه عن المواقع وتكثيف أعمال الرش لمكافحة البعوض والحشرات، إضافة إلى رفع المخلفات والدمارات من المواقع الحرجة وتنظيفها وكنسها من رواسب الطين والأتربة وجعل جميع الطرق سالكة خلال فترة وجيزة من بدء موجة هطول الأمطار. وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى أهالي الليث من المستنقعات الراكدة التي انتشرت في أجواء واسعة من المحافظة، مصدِّرة لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، منتقدين بقاءها بين مساكنهم رغم مضي فترة طويلة على توقف هطول الأمطار.
وأكدت البلدية تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «توقف المطر ومكث الخطر» في (2/4/1440هـ) أنها نسقت مع المحافظة والجهات ذات العلاقة كافة بمجرد ورود تحذيرات بهطول الأمطار، للوقوف على المواقع الحرجة مع التأكيد على حماية الممتلكات الحكومية وشركات المرافق الخدمية من خلال إنشاء مصدات حولها، لأن السيول المنقولة كانت أكبر من أن تحتويها مجاري الأودية داخل المدينة.
وأشارت البلدية إلى أنها استعدت وتأهبت للأمطار وفق آلية مدروسة لمواجهة الأزمة من كوادر بشرية وآليات ومعدات، واضعة خطة متكاملة لآلية عمل فرقة الطوارئ في البلدية، تعتمد على معالجة المساكن المتضررة من السيول، وتحديد أولويات معالجة المواقع الحرجة والمتضررة، وسحب المياه عن المواقع وتكثيف أعمال الرش لمكافحة البعوض والحشرات، إضافة إلى رفع المخلفات والدمارات من المواقع الحرجة وتنظيفها وكنسها من رواسب الطين والأتربة وجعل جميع الطرق سالكة خلال فترة وجيزة من بدء موجة هطول الأمطار. وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى أهالي الليث من المستنقعات الراكدة التي انتشرت في أجواء واسعة من المحافظة، مصدِّرة لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، منتقدين بقاءها بين مساكنهم رغم مضي فترة طويلة على توقف هطول الأمطار.